أعرف كيميا منذ أن جائتنا تركت رعي غنمات أبيها ، منكشفة على مالا نراه. وصفها البعض بالجنون ، واتهمها آخرون . أعرف وحدي أنها ليست هكذا ، هي كائن من عتمته . طفلة تهيأت لدخول عالم النساء ، بحاجة إلى حبيب ، يكتشفان أسرار الحب والجسد. وكنا تهيأنا ، حين اختطفوها وألقوها في ليستخلص “. تتتبع هذه الرواية مصير ” كيميا ” ، تلك الفتاة التي نشأت في بيت الشاعر والعاشق الصوفي ” جلال الدين الرومي ” ، والتي قدمها زوجة لأستاذه ” شمس الدين التبريزي ” على الرغم من عدم التكافؤ البادي بينهما ؛ والذى تجلى في أنها كانت أصغر من زوجها بثمانية وأربعين عاما.
تم إضافة “لا يرد القدر الا الدعاء” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
كيميا
5.00 ر.ع.
أعرف كيميا منذ أن جائتنا تركت رعي غنمات أبيها ، منكشفة على مالا نراه. وصفها البعض بالجنون ، واتهمها آخرون . أعرف وحدي أنها ليست هكذا ، هي كائن من عتمت
متوفر في المخزون
الكود:
9789770935453
المؤلف:
وليد علاء الدين
الناشر:
دار الشروق مصر