خذ بيدي

(خذ بيدي) رواية موجهة للناشئة. بطل الرواية –محمد- شاب في آخر سنة في الثانوية العامة، كان متفوقاً ومجتهداً. . لكنه واجه أمور وصعوبات كثيرة فساعدته فتاة على تخطي بعضها. . فهل سيتمكن من اجتيازها كلها؟ وما الذي سيلاقيه بعد أن يتخطاها؟ ومن تكون تلك الفتاة التي ستساعده؟ . يقول محمد في مذكراته: “أن. . . تكون طالباً مجتهداً. . قريباُ من تحقيق طموحك ثم يأتيك منعطف قوي قد يؤدي بطموحك، ويضيع كل جهدك وتعبك للسنوات الماضية. . لأمرَ صعب. . لذلك تحاول أن تكون في أقصى حالات المقاومة. . حتى لا تخسر ذلك النزال. . وما مررت به فب آخر سنة لي في الثانوية. . كان أشبه بخطر يداهم حلمي. . ليحرمني من تحقيقه. . لكنني نجوت منه. . لكن في الوقت ذاته. . فقدت شيئاً غالياً اعتدت على قربه مني بعض الزمن. . ومع ذلك. . لم أتوقف عند محطة ابتعاده عني. . بل واصلت وكافحت. . حتى وصلت إلى مبتغاي”. خذ بيدي، هي رحلة البحث عن الذات والطموح تقول لقارئها أن إرادة الحياة هي الأقوى وعلى كل شاب وفتاة أن يصنع له مكاناً متميزاً في هذه الحياة. . .