أصدرت فرقة ذا بيتلز ألبوم. ‘ في الأول من شهر يونيو عام ١٩٦٧ ؛ وقد حقق الألبوم من فوره ، على عرش قائمة الألبومات البريطاني مدة
٢٧ ، ومدة ١٥ بصفته الألبوم الأول في الولايات المتحدة. كما صرحت مجلة تايم بأن هذا الألبوم ” نقلة تاريخية في تطور الموسيقى “. ونال الألبوم أربع جوائز
جرامي عام ١٩٦٨ ، بالإضافة إلى جائزة أفضل ألبوم للعام وهو أول ألبوم موسيقى روك ينال هذا الشرف. أصدر هذا الكتاب للمرة الأولى منذ عشرين ، في يوم ميلادي
الخمسين ، في الثامن من شهر أبريل عام ١٩٩٧. وعلى نقيض قصة فرقة ذا بيتلز ، لم يحقق الكتاب ؛ كما لم يحقق ؛ في
الواقع ، كان إصدار الكتاب وعاصفة الانتقادات التي تلته على النقيض . هذا الكتاب في الأصل بالجهود الذاتية ؛ لأن كل ناشر توجهت إليه كان يرفض الكتاب, وكانت بعض
خطابات الرفض تحتوي على تعليقات مثل : ” أنت لا تعلم عن أي شيء تتحدث ” ؛ لذا تعلمت من هذا الأمر أن غالبية الناشرين أقرب إلى أبي الفقير
ذي التعليم العالي منهم إلى أبي الغني ؛ فقد اختلف معظم الناشرين مع الدروس التي يقدمها أبي الغني بشأن المال… مثلما فعل أبي الفقير.