10 دقائق و38 ثانية في هذا العالم الغريب

” ماذا لو يعمل بضع دقائق ثمينة لحظة الوفاة دقائق ، وثماني وثلاثين ثانية ، على وجه التحديد ؟ اللحظات التي ليلى معها ذكرى مختلفة : يخنة لحم ماعز ، كان قد ذبحه بمولد طال ؛ من الليمون ، قهوة ليلى مع حيث كانت تعمل. وكانت ذكرى تعيد إلى ذهنها الذين في لحظة من حياتها أولئك الأصدقاء الذين يبذلون الآن ما أوتوا من لكي يعثروا عليها. ” ” حماس وشغف ، شافاك بتفكيك الحواجز أكانت ، ، ، ، ” “. صحيفة صنداي تايمز . وصف جملون : تدور الرواية حول ليلى التي تبلغ من العمر 40 ، والتي بوحشية وألقيت جثتها في صندوق خشبي في الضواحيالمظلمة للمدينة ، لكن في غضون 10 دقائق و38 ثانية بعد توقف قلبها عن الخفقان يستمر ذهنها فى العمل! هذه الرواية ليست فقط رحلة مثيرة فى الحياة المعقدة للفتاة ، لكنها تدور حول صديقاتها العزيزات ، وهن خمس مثل النفايات فى بلد غير ليبرالى بشكل متزايد. اقتباسات : المقبرة لا يشبه المدينة. ففي المقبرة ، ليس النور ما يعني في ذاته : هو ، يلحق بهم ، أكان يريد من الخطر الكامن أمامهم ، ليدفعهم إليه حين تحين وهذا ما لا يستطيعون . في بعض الأحيان ، يكون المكان الذي تشعرين الأكثر هو الأمكنة التي تنتمين إليها لنفسك كل شئ