تزوجت كونستنس عندما قفل من ميدان القتال ليقضي في الراحة والاستجمام ، فأمضيا شهر العسل هذا في متعة وهناء ولذة. ثم عاد الزوج أدراجه إلى ساح الوغى ليصاب بعد ستة أشهر وينقل إلى منزله ممزق الجسد! وكانت كونستنس في ذلك الحين امرأة يافعة لا تتعدى الثالثة والعشرين. تمسك الزوج… المحطم بالحياة.. فلم يمت.. وتراءى أن الأشلاء الممزقة قد تجمعت ثانية في جسد متماسك. ولبث الطبيب يعالجه ويشرف عليه ، حتى إذا مرت سنتان جهر برأيه وقراره وأعلن للجميع أن الخطر زال ولكن الجسد شل قسمه الأسفل. هكذا قوضت الحرب دعائم بيت كونستنس فسقط على رأسها ، وأيقنت بعد أن جرفها تيار المصائب أن على المرء أن يحيا وأن يتعلم.. كيف عاشت.. وماذا تعلمت هذه الزوجة الشابة! ؟
عشيق الليدي تشاترلي
4.50 ر.ع.
تزوجت كونستنس عندما قفل من ميدان القتال ليقضي في الراحة والاستجمام ، فأمضيا شهر العسل هذا في متعة وهناء ولذة. ثم عاد الزوج أدراجه إلى ساح الوغى ليصاب
متوفر في المخزون
الكود:
9789776467804
المؤلف:
د ه لورانس
الناشر:
دار الكرمة