«لثمانية أسابيع من العام ١٩٤٥، عندما سقطت برلين في يد الجيش الروسي، سجلت سيدة شابة يومياتها في المبنى الذي فيه شقتها وما حوله. الكاتبة «المجهولة» صوّرت البرلينيين في كل طبائعهم البشرية، في جُبنهم، وفسادهم، أولاً بسبب الجوع وثانياً بسبب الجنود الروس. «امرأة في برلين» يحكي عن العلاقات المعقدة بين المدنيين والجيش المحتل، والمعاملة المهينة للنساء في مدينة محتلة والذي هو دائماً موضوع الاغتصاب الجماعي الذي عانت منه جميع النساء، بغض النظر عن السن والعجز. «امرأة في برلين» واحد من الكتب الأساسية لفهم الحرب والحياة. » الكاتبة البريطانية أنتونيا سوزان بيات. صدرت الطبعة الأولى للكتاب باللغة الإنكليزية في الولايات المتحدة عام ١٩٥٤. بعد وفات هيلرس بعامَيْن؛ أي في العام ٢٠٠٣، صدرت طبعة جديدة للكتاب في ألمانيا، وكانت من أفضل الكتُب مبيعاً. كشف ينس بيكسي، وهو محرّر أدبي ألماني، عن هوية الكاتبة بعد صدور الكتاب في العام ٢٠٠٣، ولكنه صدر، مرّة أخرى، في طبعة جديدة، باللغة الإنكليزية في العام ٢٠٠٥، وباسم «مجهول». إضافة إلى صدوره، في سبع لغات أخرى. كما أن الكتاب حُوّل إلى فيلم في العام ٢٠٠٨ بالعنوان ذاته، باللغة الألمانية، وأخرجه ماكس فيربربُك، وقامت بدور البطولة فيه نينا هوس.
امرأة في برلين
للمؤلف
ترجمه ميادة خليل
6.80 ر.ع.
«لثمانية أسابيع من العام ١٩٤٥، عندما سقطت برلين في يد الجيش الروسي، سجلت سيدة شابة يومياتها في المبنى الذي فيه شقتها وما حوله. الكاتبة «المجهولة» صوّرت البرلينيين في كل طبائعهم البشرية، في جُبنهم، وفسادهم، أولاً بسبب الجوع وثانياً بسبب الجنود الروس.
متوفر في المخزون
الكود:
9788899687250
المؤلف:
ترجمه ميادة خليل
الناشر:
منشورات المتوسط