من دون عقيدة ما كان بوسعي أن أكون مثلما أنا اليوم. أنا مسلم واسمي علي. اسم شائع على هذه الأرض أكثر من اسم آخر. وقد
بما يرمز إليه في أن جعلني وأعلى من متوسط الأبطال الرياضيين السود الذين لا يحظون بالمتابعة التي أحظى بها في العالم أجمع… أنا الدين الناس الفقراء
، وأدافع عن شعبي ، وأعارض الحكومة دون أن أعبأ بما يمكن أن يطالني “. كان كثير من المراسلين البيض ينادونه ” البطل “. وكان هو في ذلك
، عليهم : ” تنادونني ” البطل ” مناداتي باسمي الحقيقي : علي! “. هذا هو علي. ، البطل المشاغب ، الرجل
الشجاع الذي عن آرائه بصراحة ودافع عن قناعاته بجرأة ، وخاطر بنفسه ورفض السلطة ، على نحو لا عهد للناس به. ” في . سيدرسون أبسط
حركاتي وسكناتي! “. كم كان كاسيوس كلاي ، طفل لويزفيل الفقير ، ! فهو اليوم علي ، ” الأعظم ” ، البطل الذي ألهب الحلبات وأسر قلوب الملايين وما
زال فينا والشجاعة ويلهمنا وأقواله ، وهذا الكتاب الرائع خير دليل على ذلك!