أثناء تنظيفي القريبة من باب الجناح ، به مفتاح من الجانب الآخر ، وأنا أعلم أنها الممرضة الكبيرة من طريقة المفتاح مع أجزاء القفل ، فقد كانت
ناعمة وسلسة ومعتادة على الأقفال منذ أمد طويل. من الباب مع رشقة وتغلقه وراءها ، وأرى أصابعها على الفولاذ الصقيل … كل إصبع من أصابعها لون
شفتيها ذاته. اللون البرتقالي الغريب ، المضحك ، الشبيه برأس مكواة . اللون شديد الحرارة أو شديد البرودة لدرجة أنها إذا فلن يسعك التمييز بينهما. تحمل حقيبة خيزران مضفور
كتلك التي يبيعها أبناء قبيلة أمبكوا على الطريق السريعة في آب ، حقيبة لها شكل صندوق الأدوات بمقبض من القنب ، اقتنتها طيلة السنوات التي هنا ، ولأن
رخو أستطيع رؤية ما في داخلها ، لا أدوات مرصوصة أو أحمر شفاه أو أشياء المرأة ، فقد هذه الحقيبة المليئة بآلاف الأغراض التي تنوي استخدامها في
واجباتها خلال اليوم دواليب ومعدات ، وتروس لدرجة اللمعان الشديد ، وأقراص دواء صغيرة تلتمع مثل الخزف ، وإبر ، وملاقط ، وكماشات صانعي الساعات ، ولفائف أسلاك
نحاسية… ما يشبه الإيماءة لي عندما تجاوزتني. الممسحة تدفعني إلى الوراء باتجاه الجدار وأبتسم وأحاول قدر الإمكان ألا لها رؤية عيني لا يمكنهم أن الكثير عنك
إذا عينيك.