نساء بلا رجال

3.10 ر.ع.

“تتبّعُ هذه التحفةُ الأدبيّةُ المعاصرةُ الأقدارَ المتشابكة لخمسِ نساءٍ – من بينهنّ ربّةُ منزلٍ ثريّة وبائعةُ هوى ومعلّمةُ مدرسة – عندما تُفضي دروبهنَّ المختلفة إلى مصير واحد، فيعشنَ معاً في بستانٍ مهجورٍ يقع في ضواحي طهران؛ مُستلهمةً خُيُوطَها من التصوُّف الإسلاميّ ومن التاريخ الإيرانيّ الحديث. – The Feminist Press بدأتْ شَهْرْنُوش.

متوفر في المخزون

الكود:
9789774996214
المؤلف:
شهرنوش بارسيبور
الناشر:
صفحة سبعة

الوصف

“تتبّعُ هذه التحفةُ الأدبيّةُ المعاصرةُ الأقدارَ المتشابكة لخمسِ نساءٍ – من بينهنّ ربّةُ منزلٍ ثريّة وبائعةُ هوى ومعلّمةُ مدرسة – عندما تُفضي دروبهنَّ المختلفة إلى مصير واحد، فيعشنَ معاً في بستانٍ مهجورٍ يقع في ضواحي طهران؛ مُستلهمةً خُيُوطَها من التصوُّف الإسلاميّ ومن التاريخ الإيرانيّ الحديث. – The Feminist Press بدأتْ شَهْرْنُوش. . . بارسِيْبُور حياتها المهنيّة كمُنتجةِ برامج في التلفزيون الوطني الإيراني، لكنها سُرعانَ ما وجدتْ نفسَها في السجنِ بسبب مواقفها المعارضة لقمع السُّلطات، تركتْ دراستها في فرنسا لتعود إلى الوطن وتشارك في ثورة عام ١٩٧٩، فاستقبلَها قادةُ الثورة الإسلامية بإعتقالٍ سياسيّ لمدّة أربع سنوات. وما إنْ نشرتْ رواية “نساء بلا رجال” عام ١٩٩٠، حتى عادت إلى السجن مُجدّداً بتُهمة “التصوير الجريء للحياة الجنسيّة عند النساء”، ثم صُودرتْ الرواية ومُنعت الكاتبةُ من النشر في بلدها. ومَعَ أنّ الرواية ما تزال ممنوعةً في إيران حتى اليوم، إلا أنها باتتْ من أكثرِ الروايات مبيعاً في الخارج، وتُرجمتْ إلى عدّة لغاتٍ عالميّة. أما الكاتبةُ فهاجرتْ إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لتعيش في المنفى حتى اليوم.